في ما يلي اهم النتائج المنبثقة عن الدراسة المخصصة للأثر الاجتماعي والاقتصادي لكوفيد – 19 على الاسر التونسية، والتي انجزها المعهد الوطني للاحصاء بالتعاون مع البنك العالمي ونشرت الجمعة
اكثر من ثلث الأسر الاكثر فقرا قلصت كمية او نوعية المواد الغذائية المستهلكة خلال فترة الحجر الصحي الشامل
ثلثا الاشخاص المستجوبين والذي كانوا يعملون قبل الحجر الصحي، لم يستانفوا نشاطهم المهني مع موفى شهر افريل
نحو 60 بالمائة من الاجراء المتوقفين عن العمل صرحوا بعدم حصولهم على اجورهم، وترتفع هذه النسبة الى 80 بالمائة بالنسبة لـ40 بالمائة ممن هم الاكثر فقرا
العمل عن بعد شمل شخصا من ضمن 10 اشخاص عاملين ممن تمكنوا من العمل خلال فترة الحجر الصحي الشامل، وتزيد هذه النسبة الى واحد على ثلاثة بالنسبة للشريحة الاكثر غنى
اكثر من 80 بالمائة من الاشخاص المستجوبين مطلعون بشكل جيد على الاجراءات الاساسية لحفظ الصحة والتباعد الاجتماعي (غسل الايدي وتفادي التواصل الجسدي)، ويطبقون هذه الاجراءات
اكثر من ثلث الاشخاص المستجوبين احتاجوا الى مساعدة طبية لكنهم لم يتمكنوا من النفاذ اليها بسبب الحجر الصحي الشامل