علّقت آمنة الشرقي على الحكم الابتدائي الصادر في شأنها، عبر تدوينة على صفحتها على فايسبوك عبّرت فيها عن تخوّفها وعدم فهمها لقرار المحكمة.
وقالت الشرقي ”كل ما يمكنني قوله هو إنني خائفة ومتوتر جدا، لا أستطيع أن أفهم لماذا وكيف”، “متأسفة عن الشباب التونسي وحقوق المرأة وحرية التعبير والمعتقد”.
ويذكر أن المحكمة الابتدائيّة قضت بسجن الفتاة مدّة 6 أشهر من أجل الدعوة إلى الكراهية بين الأديان والأجناس، مع تخطئتها بمبلغ 2000 دينار من أجل النيل من المقدسات الدينية وذلك بسبب نشرها تدوينة بعنوان ” سورة كورونا”.