تعهد أعوان فرقة الشرطة العدلية بقرطاج بالكشف عن ملابسات وفاة إمرأة عمرها أكثر من ستين سنة، تم التفطن إلى جثتها داخل منزلها الكائن بجهة سيدي بوسعيد.
وحسب ما أكّده مصدر أمني لاذاعة موزاييك اليوم 4 ديسمبر 2020 فان المعاينات الأولية، بينت انّ زمن الوفاة يعود إلى ما لا يقل عن خمسة أيام حيث تفطن الجيران إلى الأمر إثر انبعاث روائح كريهة من منزل الهالكة التي تعيش بمفردها منذ عدة أعوام.