يرجّح خبير الفلك الفرنسي أن تستمر الأزمة الصحية التاريخية مع انتشار فيروس كورونا، رغم القواعد الصارمة والإجراءات الاحترازية القاسية المفروضة في مختلف دول العالم والتي تبشّر بمستقبل واعد. هذا وتعطي حركات الكواكب لعام 2021 مؤشرات على تطوّر الأمر نحو الأفضل.
ويوضح أن كوكب الزهرة أوشك على تغيير موقعه وسيكون له التأثير الأكبر في إنقاذ الوضع على الأرض اعتباراً من الرابع من نيسان (أفريل)، وسيمنح كل الأبراج نفساً جديداً للحياة، ولذلك فمن المتوقع أن يبدأ الفيروس في التراجع، مشيراً إلى أن الزهرة سيتحرك إلى جانب كوكب أفروديت الذي يشتهر بالتأثير في كل ما هو مادي ويمنح الراحة والرفاهية مع مرور الوقت لمواليد الأبراج. وتوقع أنجيل حدوث زلازل أرضية متفرقة واستمرار النزاعات الاقتصادية والسياسية والحروب العسكرية بين بعض الدول، إلاّ أنها ستنحسر وتنتهي في الدول التي تعيش صراعات وحروباً منذ سنوات وفق ما نشره موقع “لها”.