انطلاقا من قناعاتها وانخراطها في كلّ مجهود وطني مواطني يهدف لعودة الحياة الطبيعية، تواصل Ooredoo مساهمتها في المبادرات الوطنية لمجابهة تفشي جائحة كوفيد-19 من خلال دعم مجهودات الحكومة ضمن حملة “عزيمة” التي أطلقتها وزارة العلاقات مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني الملحقة برئاسة الحكومة.
في هذا المجال، كانت مساهمة المشغّل الأوّل في تونس في الحملات التوعوية على واجهتين:
بداية، من خلال دعم بث ومضتين إشهاريتين أنجزتا بهدف حثّ المواطنات والمواطنين على احترام البروتوكول الصحي لحماية أنفسهم وحماية الآخرين خلال ذروة تفشي كوفيد خلال شهر رمضان.
ثانيا، من خلال وضع لوحات رقمية على ذمة الحملة قصد زيادة عدد المسجلين في منظومة إيفاكس ضمن حملة قرب تستهدف الشريحة العمرية ذات الأولوية (كبار السنّ) من جهة والمناطق الريفية من جهة أخرى. حملة على الأرض تذهب إلى التونسيات والتونسيين حيثما كانوا لتوعيتهم ومساعدتهم على التسجيل في المنظومة.
على غرار حملة تسجيل الناخبين، اعتمدت الدولة على هذا المنهج من خلال إرساء فرق متنقلة أمام المرافق الحياتية (مراكز البريد والأسواق…) وذلك قصد الحصول على أكبر قدر من المسجلين على منظومة إيفاكس.
Ooredoo، التزام مستمر بمرافقة المجهود الوطني ضد جائحة كوفيد-19
منذ أكثر من سنة، لم تتوانى Ooredoo عن مرافقة التونسيات والتونسيين في الأوقات الصعبة. إضافة للمجهودات التقنية للتوفيق بين الحجر الصحي والعمل عن بعد، ساهم المشغّل في مجهود مواطني متزايد لمرافقة الأطراف المتدخلة في مواجهة الجائحة.
إضافة لتوفير تجهيزات ومستلزمات الربط بالإنترنت لفائدة كلّ الإدارات الجهوية للصحة المنتشرة في 24 ولاية تونسية وضمان ربط لمراكز التلقيح بتقنيات 4G BOX، يدعم المشغّل الجزء التوعوي من الاستراتيجية لضمان وقاية أكبر من المخاطر الصحية والاجتماعية.