قدّم أكثر من مائة قيادي في حركة النهضة استقالتهم منها، وقد ضمّت القائمة نواب وأعضاء سابقون في المجلس التأسيسي وأعضاء في مجلس الشورى ومسؤولون جهويون.
وقد حمّل بيان المستقيلين المسؤولية لـ”الخيارات السياسية الخاطئة لقيادة حركة النهضة ” ما أدى إلى “عزلتها وعدم نجاحها في الانخراط الفاعل في أي جبهة مشتركة لمقاومة الخطر الاستبدادي الداهم الذي تمثله قرارات 22 سبتمبر 2021.