قالت المتحدثة الرسمية باسم اللجنة العلمية الدكتورة جليلة بن خليل إنّ اعتماد الجواز الصحي لدخول الأكماكن العامة في تونس أمر لا مفرّ منه، مشيرة إلى أنّه يجري الإعداد لمرسوم في هذا الخصوص.
وقالت بن خليل إنّه لا مفرّ من الجواز الصحي طالما وجد الفيروس في أي مكان في العالم، لأنّ امكانية رجوعه بمتحوراته المختلفة تبقى واردة.
ودعت المتحدثة باسم اللجنة العلمية في تصريح لموزاييك إلى الإسراع في اعتماد هذا الجواز الصحي، لافتة إلى أنّ التلقيح يبقى الحلّ الوحيد في الوقت الراهن للحماية من المضاعفات الخطيرة من الإصابة بالفيروس.
وقالت في هذا الخصوص إنّ أغلب المصابين بالفيروس المقيمين في أقسام الإنعاش والموضوعين تحت التنفس الإطناعي هم من غير الملقحين.