تناقلت صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ، اليوم الثلاثا ، بعض الأخبار والمتفرقات من بينها تصريح عميد المحامين ابراهيم بودربالة حول قرار رئيس الجمهورية حل المجلس الأعلى للقضاء وتسليط الضوء على دراسة تكشف مغادرة حوالي 3300 طبيب و10 الاف اطار شبه طبي غادروا تونس خلال الخمس سنوات الأخيرة اضافة الى تفاصيل حول المتحور الجديد “نيوكوف”
وقد أورد موقع اذاعة “شمس أف أم ” تصريحا لعميد المحامين ابراهيم بودربالة أكد فيه “أنهم لم يطالبوا بحذف المجلس الأعلى للقضاء بل بتغيير تركيبته ،معتبرا أن التركيبة الحالية حولها تجاذبات على الأقل بين جمعية القضاة ونقابة القضاة وفق تعبيره.
وأفاد بودربالة أنهم طالبوا باختيار ناس تسهر على حماية المؤسسة القضائية واتخاذ المواقف المناسبة في الاوقات المناسبة وليس العمل لأهداف انتخابية ولحساب المصالح الضيقة ،مشيرا الى وجود تأثيرات حزبية ونفوذ مختلف في المجلس .
وأكد عميد المحامين، أنه غير معني بأي منصب ،ردا على تصريحات رئيس المجلس الأعلى للقضاء الذي عبر عن أسفه من مساندة العميد لقرار رئيس الجمهورية بحل المجلس .
وأضاف بودربالة بأن أحسن منصب بالنسبة له عميد المحامين ،لافتا النظر الى أنه سيواصل خدمة زملائه في مهنة المحاماة .
وتطرق ذات الموقع الى مداخلة عضو جميعة أطباء حول العالم قيصر ساسي الذي كشف أن آخر الأحصائيات أكدت مغادرة حوالي 3300 طبيب لتونس خلال الخمس سنوات الأخيرة أي بمعدل 660 طبيب في السنة .
وأضاف المتحدث ، في حصة “شمس معاك “أن بين 5 آلاف و10 الأف اطار شبه طبي غادروا تونس خلال ال10 سنوات الاخيرة ، مقرا أن الوجهة الاولى للاطارات الطبية والشبه طبية تبقى فرنسا وألمانيا .
وبخصوص أسباب مغادرة الطواقم الطبية ،أوضح قيصر ساسي أنه وفقا لدراسة أجري على قرابة 400 عينة تبين أن 70 بالمائة غادروا نظرا لظروف العمل السيئة و50 بالمائة بسبب التعرض لمظلمة و60 بالمائة بسبب تعرضهم للاعتداءات المتكررة .
ونشر موقع اذاعة “جوهرة أف أم ” تدوينة على “الفايسبوك” للنائب في البرلمان المجمدة أشغاله عن دائرة ايطاليا مجدي الكرباعي أفاد فيها بانه تم احباط عملية تصدير لنفايت خطرة من ايطاليا الى تونس من قبل السلط الايطالية
.وأضاف الكرباعي ،أن هذه النفايات كانت داخل 36 حاوية متجهة نحو الموانىء التونسية ثم بعد نحو المصبات العشوائية ، داعيا الى حل الملف البيئي .
وأفاد موقع اذاعة “موزاييك أف أم ” أن المتحور الجديد لكورونا “نيوكوف ” تمت دراسته في جنوب افريقيا لدى الخفافيش ، كما تمت دراسته جينيا حسب المعايير المعتمدة لمتابعة تغير الفيروسات وهو يقترب جينيا من الفيروس المتسبب في وباء الشرق الأوسط سنة 2012 وذلك وفق ما صرح به عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيرسو كورونا وأستاذ علم الفيروسات بكلية الصيادلة بالمنستير محجوب العوني .
وأضاف أن “نيوكوف ” يتشابه مع فيروس كورونا حيث يعتمد الوسائل ذاتها للالتصاق بالخلية ، مشيرا الى أن المخبر الذي تبنى الدراسة حول نيوكوف أقر بأنه في حال طرأت عليه طفرة واحدة ،بامكانه أن يصيب الانسان وفي هذه الحالة تكون شراسته شبيهة بوباء الشرق الأوسط لسنة 2012 وبالسرعة ذاتها للفيروس الحالي وبالتالي سيكون أسرع وأشرس فيروس تشهده الانسانية على مستوى الاوبئة “.
وجاء في موقع “روسيا اليوم” أن شركة ميتا تواجه امكانية اغلاق “فايسبوك “و”انستغرام” في أوروبا اذا لم يتمكن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة من التوصل الى اتفاق جديد بشأن قواعد مشاركة البيانات .