قالت المكلفة بالإتصال سابقا في رئاسة الجمهورية رشيدة النيفر، اليوم الأربعاء، إن “أكبر ضمان لإستقلالية الهيئة العليا المستقلة للانتخابات هو ان العضو بعد تعيينه يصبح عزله رهين الهيئة فقط”.
واوضحت في تصريح لاذاعة شمس آف آم ، ان “العضو بعد تعيينه لا يخضع لأي سلطة ولا يكون تحت أي ضغط فقط يكون تحت سلطة الهيئة ورهين قراراتها”.
هذا وافادت النيفر أن “الجدل والمآخذ حول بعض اعضاء هيئة الإنتخابات لا ترتقي لمستوى الطعن في المصداقية”.
وإعتبرت رشيدة النيفر ان” المرسوم المنظم للهيئة مكسب”، لافتة النظر إلى ان ما “ينص عليه المرسوم بإختيار رئيس الجمهورية ل3 أعضاء من الهيئات السابقة يندرج في إطار الإستمرارية”.