لقيت البلوغر العراقية طيبة العلي أمس الأربعاء، حتفها خنقا على يد والدها، بعد عودتها إلى البلاد قادمة من تركيا لحضور بطولة خليجي 25.
ووفقا لوسائل إعلام عراقية فقد أقدم الأب على خنق ابنته حتى الموت، “غسلا للعار”، قبل أن يسلّم نفسه إلى الشرطة، ولم ترد أي رواية رسمية بشأن الواقعة.
البلوغر المتوفاة كانت تسكن في إسطنبول، بعدما هربت من أهلها بعد تحرش شقيقها بها جنسيا، وكانت مقبلة على الزواج من شاب سوري يدعى محمد الشامي، لكن أهلها رفضوا زواجها.
وكالات