رد النقابي الأمني عصام الدردوري على ما راج من اخبار حول الاستماع له كشاهد في قضية “استالينغو”.
وقال الدردوري في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بالفيسبوك انه تمت دعوته منذ اشهر للاستماع لاقواله في الانابة التكميلية المتعلقة بما يعرف بملف “انستالنغو” والسماع له بوصفه شاهدا على اعتبار ان السماع يتطلب مركز قانوني اما متهم او شاهد او متضرر.
وبين أن موضوع الاستماع لي يتمحور حول التفطن الى محادثة دارت بين شخصين احدهما الان في حالة ايقاف و الثاني في حالة سراح و تطرقا خلالها الى شخصه في معرض حديثهما دون ان يكون على علم بالمحادثة او حتى طرف فيها فقدر قاضي التحقيق المتعهد وهذا من صلاحياته انه لابد من الاستماع له في هذه النقطة.
وبين الدردوري انه ادلى باقواله منذ اشهر خلت وفق تعبيره.
وفي ما يلي نص التدوينة: