توفي ليلة البارحة، الكهل الذي أقدم أول أمس، متأثّرا بحروق بليغة من الدرجة الثالثة بعد إضرامه النار في جسده داخل مركز الحرس الوطني بكندار، حسب ما أكّده مصدر طبيّ لاذاعة موزاييك.
وتعود اسباب الواقعة، لخلاف نشب بين المتوفى وشقيقه، لتعمّد سكب البنزين على عون حرس دون أن تطاله النيران، حيث سارع بنزع زيّه، وفق ما أظهرته كاميرا المراقبة، حسب مصدر سابق لاذاعة موزاييك.