أقدم شاب يبلغ من العمر 23 سنة على قتل والده صاحب 67 سنة، بعد طعنه بسلاح ابيض، في المنزل العائلي بولاية باتنة في الشرق الجزائري.
وقام الجاني بعد ذلك، بالتوجه إلى مسجد الحي لأداء صلاة الصبح، وهنالك شاهده المصلون وهو يتوضأ ويقوم بغسل يديه الملطختين بالدماء، فقاموا فورا بإبلاغ مصالح الأمن التي أوقفته في عين المكان، وحينها بدأ في الصراخ أنه “قتل المسيح الدجال”.
وافادت موزاييك نقلا عن مراسلها أن الجاني يعاني من اضطرابات نفسية، حيث تم تسريحه من هيئة نظامية كان يشتغل بها.