المصدر تونس المصدر آخر الأخبار العربية والعالمية والتونسية .
ستستضيف كوت ديفوار كاس امم افريقيا للمرة الثانية في تاريخها بعد نسخة 1984وهي النسخة 34 من أكبر حدث رياضي إفريقي والتي سيشارك فيها المنتخب التونسي حامل لقب نسخة 2024
ستقام المباراة الافتتاحية يوم السبت 13 جانفي 2024، في ملعب الحسن واتارا في أبيدجان، حيث سيواجه منتخب كوت ديفوار، نظيره منتخب غينيا بيساو.
وستقام المباريات في 6 ملاعب، على مستوى 5 مدن مضيفة وهي أبيدجان، بواكي، كورهوغو، سان بيدرو وياموسوكرو.
ويذكر انه تم توزيع المنتخبات على 6 مجموعات تتكون من 4 منتخبات
ويتأهل المنتخبان الاول و الثاني في كل مجموعة، وأفضل أربع منتخبات في المركز الثالث إلى دور الـ16،( ثمن النهائي) يليه بعد ذلك ربع النهائي ونصف النهائي والمباراة الترتيبية لتحديد المركز الثالث، ثم النهائي.
وستجري مباراة الافتتاح بين كوت ذيفوار البلد المنظم وغينيا بيساو على ملعب الحسن واتارا في أبيدجان (20:00 بتوقيت غرينتش) يوم السبت 13 جانفي 2024.
وستبدأ مباريات الدور الثاني يوم السبت 27 جانفي فيما ستجرى مباريات ربع النهائي، بدءا من يوم الجمعة 2 فيفري المقبل بينما تدور مباريات المربع الأخير، بدءا من يوم الأربعاء 7 فيفري المقبل ، وسيلتقي الفائزون في ربع النهائي في بواكي (17:00 بتوقيت غرينتش)، وعلى ملعب الحسن واتارا في أبيدجان (20:00 بتوقيت غرينتش) في نصف النهائي .
وستقام مباراة تحديد المركز الثالث يوم السبت 10 فيفري المقبل، على ملعب فيليكس هوفويت بويني في أبيدجان (20:00 بتوقيت غرينتش).
ويقام الدور النهائي يوم الأحد 11 فيفري المقبل ، على ملعب الحسن واتارا في أبيدجان (20:00 بتوقيت غرينتش).
ويذكر انه تم اختيار التميمة ( التعويذة) الرسمية “أكوابا” وهي مشتقة من مصطلح باولي الذي يعني “مرحبًا بك”. يشيد زي أكوابا، الذي يمثله فيل، بهوية البلد المضيف من خلال التعبير عن ألوان كوت ديفوار.
اما الكرة الرسمية للمقابلات في البطولة فتسمى “بوكو”. ويشيد بأسطورة كرة القدم الإيفوارية لوران بوكو، المشهور بتسجيله خمسة أهداف في الفوز 6-1 على إثيوبيا في بطولة 1970.
وستكون اغنية “أكوابا” النشيد الرسمي للبطولة وسيؤديها الفنان النيجيري، يمي ألاد، ومغني الراب المصري، محمد رمضان، والمجموعة الموسيقية الإيفوارية، ماجيك سيستام. وتمزج الأغنية بين الأفروبيت والراب والزغلو، مما يجسد اندماجا موسيقيا فريدا متجذرًا بعمق في تقاليد البطولة.
