اعلن رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، بسام الطريفي، إن الرابطة تسعى إلى تأسيس جبهة تضم منظمات وجمعيات، للدفاع عن حقوق الانسان وعن الديمقراطية.
وانتقد الطريفي في كلمة له بمناسبة احياء الذكرى 47 لتأسيس الرابطة، اليوم السبت 18 ماي 2024، ملاحقة السلطة السياسية الصحفيين والمدنيين والمواطنين بالمرسوم عدد 54 و السعي إلى إخماد كل صوت معارض.
كما ذكّر الطريفي حسبما نقلته اذاعة الجوهرة، بحادثة اقتحام دار المحامي، والاعتداء على المحامي مهدي زقروبة خلال الايقاف، مطالبا بإنهاء هذه الانتهاكات ومشدّدا على دور الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان صحبة القوى الحية في الدفاع عن مكتسبات الحرية .