جدد وزير التربية، نور الدين النوري، الجمعة “الالتزام بإتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين ظروف أداء المدرسين لمهامهم وتطوير كفاءاتهم عبر إتاحة فرص المشاركة والتكوين ومواكبة المستجدات البيداغوجية والمعرفية”.
وأكد في رسالة توجه بها الى عموم المربين، بمناسبة اليوم العالمي للمدرسين الموافق ليوم 5 اكتوبر من كل سنة، على “الدعم الثابت للمدرسين لقاء دورهم الفعال في تنشئة المتعلمين”.
كما تعرض الوزير، في الرسالة ذاتها، الى انتهاء الوزارة من معالجة ملف المتعاقدين بهدف القطع مع “جميع أشكال التشغيل الهش بإعتماد معايير منصفة وشفافة وموضوعية بما يكفل الإستقرار المادي والإجتماعي ويضمن التوازن البيداغوجي للمربي”.