يشهد المعبر الحدودي براس جدير بين تونس وليبيا منذ مساء أمس الثلاثاء، ازدحاما كبيرا حيث تتجاوز فترة الانتظار لإتمام إجراءات العبور والدخول إلى الأراضي التونسية العشر ساعات، مما شكل حالة استياء كبيرة خاصة أمام الحالات الاستثنائية وسيارات الإسعاف.
ويعود هذا الضغط الى ارتفاع في عدد العائلات الليبية الوافدة على الأراضي التونسية بالتزامن مع دخول ابنائهم التلاميذ في عطلة مدرسية لمدة أسبوع، وفق ما نقلته الجوهرة اف ام.