أكّد رئيس الجمهورية قيس سعيّد لدى اجتماعه، عصر أمس الأربعاء بقصر قرطاج، برئيس الحكومة كمال المدّوري ، أن التشريعات يجب أن تُلبّي الانتظارات المشروعة للشعب التونسي، وأن “مثل هذا البناء لن يكون صلبا ودائما إلا إذا قام على أُسس جديدة لا على أطلال الماضي”.
كما شدّد رئيس الدولة ، وفق بلاغ للرئاسة ، مجدّدا، على ضرورة وضع مقاربات جديدة تقوم على معالجة جذرية للتحديات التي تواجهها تونس خاصة منها على المستويين الاجتماعي والاقتصادي.