المصدر تونس المصدر آخر الأخبار العربية والعالمية والتونسية .
اهتمت مختلف صفحات المواقع الاخبارية الالكترونية، اليوم الجمعة، بجملة من المواضيع والأخبار المتفرقة عبر تونس والعالم أبرزها، احتجاج أعضاء لجنة المالية على توجّه تونس لاقتراض ألف مليون أورو ونفي ما تم تداوله بشأن مغادرة شركة “أورنج” لتونس وضبط كمية من العملة المزيفة في منزل نائب سابق بالإضافة الى قيام كنائس من مختلف أنحاء العالم بدق أجراسها يوميا تكريما لضحايا الحرب في مدينة حلب السورية ونشر دراسة تفيد بأن ركوب لعبة “قطار الموت” يساعد على التخلص من حصى الكلى.
فقد أبرز موقع إذاعة “موزاييك آف آم” احتجاج أحزاب المعارضة وممثلي الأحزاب الحاكمة صلب لجنة المالية بمجلس الشعب، على توجّه وزيرة المالية ومحافظ البنك المركزي للخارج لاقتراض ألف مليون أورو، محذرين من خطورة هذه الخطوة التي ستغرق البلاد في المزيد من المديونية والتبعية ومن ارتفاع الفائض نظرا إلى قيمة هذا القرض.كما دعا بعضهم، وفقا لذات المصدر، الى القيام بإصلاحات حقيقية تصب في مصلحة الشفافية والحوكمة بدل اقتراض آلاف المليارات لتسديد العجز فيما أعلن البعض الآخر عن رفضهم التصويت على هذا المقترح.و ببادرة من سجن سليانة وبمشاركة المركب الثقافي بالجهة، أعلن نفس الموقع، عن احتضان فضاء السجن المذكور، بداية من 24 أكتوبر إلى غاية 27 من هذا الشهر، لفعاليات الدورة الأولى من مهرجان السجين.ونقل عن المكلف بالإعلام بسجن سليانة رمزي الزناقي، قوله، بأنّ المهرجان سيكون فرصة لإبراز إبداعات السجين في عدة فنون منها الشعر والرسم على البلور مع تأثيثه بفقرات غنائية ترفيهية وحلقات نقاش حول ما بعد الإفراج.
وحول ما تم تداوله مؤخرا من إمكانية مغادرة شركة “أورنج” للاتصالات للبلاد، نفى وزير تكنولوجيا الاتصال والإقتصاد الرقمي، أنور معروف، على موجات إذاعة “شمس آ ف آم”، نفيا قطعيا هذا الأمر، مشددا على ان “الشركة تريد مزيد الإستثمار في تونس، مشيرا الى حضورها في الندوة الدولية للإستثمار.
وتحدث موقع إذاعة “إي آف آم” من جهته، عن الحادث الذي جد ،يوم أمس الخميس، بالقيروان والذي أدى الى وفاة طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات، على اثر إصابتها برصاصة من بندقية صيد على ملك والدها، أطلقها شقيقها على وجه الخطأ أثناء لعبهما في ساحة المنزل.
وسلط موقع قناة “نسمة” الضوء على التصريح الذي أدلى به، يوم الخميس، مدير مركزي مستشار مكلف بالشركات الفرعية بالمجمع الكيميائي التونسي محمد الحمدي، الى إذاعة “اكسبراس أف أم”، والذي اعتبر من خلاله أن 50 بالمائة من العاملين بشركة البيئة بالمجمع الكيميائي التونسي وبشركة فسفاط قفصة لا يمارسون أي عمل فعلي، مشيرا الى قيام وزارة الصناعة، منذ سنة 2014 ،بمحاولة ايجاد حل للارتفاع الكبير لعدد العمال فيهل والذي يبلغ حوالي 11 ألف شخص.
وأفاد نفس الموقع تأكيد محافظ البنك المركزي، الشاذلي العياري، على رفع قضية ضد النائبة عن نداء تونس، صابرين القوبنطيني، وذلك على خلفية تعليق نشرته على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي “الفايسبوك”، أعلنت فيه أن المحافظ كان سببا في خسارة في ميزانية الدولة مقدرة بـ120 مليون دينار وذلك بسبب خطأ في تغطية الصرف على نسبة الدين.
وأعتبر المحافظ، حسب الموقع ذاته، أنه من المفروض على النائبة أن تناقش الموضوع في البرلمان عوضا عن نشره في مواقع التواصل الاجتماعي، واصفا هذه التدوينة بالغير أخلاقية.
وأمام تواصل معاناة المواطن من تجاوزات ناقلات الحجز البلدي، نشر موقع الشروق أون لاين”، صورا تم تداولها على صفحات التواصل الإجتماعي، يوم أمس الخميس، تبيّن إنقلاب سيارة كان يجرها “الشنقال” بالقصبة بتونس العاصمة. هذا وتم نشر فيديو منذ أيام “للشنقال” وهو بصدد الصعود على رصيف نهج محمد الخامس بالعاصمة رغم قيامه بجر سيارة، دون مبالاة بأبسط قواعد المرور وحالة المركبة المجرورة.
وفي ما يتعلق بضبط كمية من الأوراق البيضاء و مواد تستعمل لتزييف العملة في منزل نائب سابق بالبرلمان ورئيس حزب، أبرز موقع “النهار نيوز”، بأن البرلماني أكد على عدم علمه بوجود الكيس ولا بمحتوياته بحديقة منزله، مشيرا الى إبقاءه في حالة سراح.
وفي الشأن العالمي، أعلن موقع صحيفة “القدس العربي” عن انضمام كنائس في أرجاء متفرقة من العالم إلى أبرشية فنلندية لتدق أجراسها يومياً، تكريماً للمدنيين الذين أزهقت الحرب أرواحهم في مدينة حلب السورية.
وكانت أبرشية في هلسنكي، قد بدأت هذه اللفتة في 12 أكتوبر الجاري، على اثر تصعيد روسيا والحكومة السورية لقصف الأجزاء المحاصرة الواقعة تحت سيطرة المعارضة في حلب، وتشارك الآن في الحدث، بحسب الموقع، أكثر من 500 كنيسة في 20 بلداً منها بريطانيا والولايات المتحدة واستراليا. وستظل الأجراس تدق يومياً حتى 24 أكتوبر، يوم الأمم المتحدة.
وكشف موقع “سي آن آن” ما ورد عن نتائج دراسة جديدة، من أن ركوب لعبة “قطار الموت” او”الافعوانية” ، من شأنه أن يساعد في التخلص من حصى الكلى ذات الحجم الصغير، الأمر الذي يقلل من الحاجة الى الخضوع لعلاج جراحي، مبيّنا استلهام العلماء فكرة البحث من شخص كان مصاب بحصى الكلى وتخلصه منها بعد ركوبه هذه اللعبة.
