المصدر تونس المصدر آخر الأخبار العربية والعالمية والتونسية .
أثثت مختلف المواقع الاخبارية الالكترونية، اليوم الاحد، صفحاتها بعدد من الاخبار والمتفرقات الوطنية والعالمية على غرار القاء فرقة النجدة بنابل القبض على ثلاثة أشخاص بتهمة حيازة كمية من مادة الكوكايين والتطرق الى مشكلة ندرة المياه الصالحة للشراب في تونس الى جانب العثور بشرق باريس على سيارة سرقت منذ 38 عاما في حالة جيدة وتناقل أخبار تفيد بأن الأميرة ماكو الحفيدة الأكبر للإمبراطور الياباني “أكيهيتو” ستتزوج زميل دراسة سابقاً من عامة الشعب.
أورد موقع قناة “نسمة” أ ن فرقة النجدة بنابل، تمكنت، أمس السبت، بالتعاون مع رئيس مركز الاستمرار بنابل من إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص من بينهم فتاة بحوزتهم كمية من مادة الكوكايين وآلة وزن وأدوات الاستنشاق بإحدى المنازل بنابل.
وتمت عملية المداهمة بعد ورود معلومات مفادها تواجد المظنونين فيهم بصدد تعاطي مادة الكوكايين بإحدى المنازل بالجهة أين أذنت النيابة العمومية بمداهمة المنزل، وفق ذات الموقع.
وأفاد، نفس الموقع، من جهة أخرى، نقلا عن وكالة رعاية القصر الإمبراطوري، اليوم الأحد، أنّ الأميرة ماكو الحفيدة الأكبر للإمبراطور الياباني “أكيهيتو” ستتزوج زميل دراسة سابقاً من عامة الشعب، الأمر الذي أثار مخاوف الأسرة الملكية المهددة بـ “الانكماش” حيث أنّ الأميرة ستصبح من عامة الشعب بعد الزواج.
وأضاف أن هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية العامة بثت نبأ خطبة الأميرة ماكو التي تعتبر واحدة من بين أربعة أحفاد للإمبراطور. والثلاثة الآخرون هم أختها الصغرى كاكو وشقيقها هيساهيتو وأيكو ابنة ولي العهد ناروهيتو.
وأثار انكماش عدد أفراد العائلة الملكية، الذي يعكس المجتمع الياباني الأوسع الآخذ في الشيخوخة، مخاوف من أن الأمير هيساهيتو قد يكون ولي العهد الياباني الأخير، حسب ما ورد بموقع “نسمة”.
وجاء في موقع اذاعة “موزاييك آف آم”، أن أربعة أشخاص أصيبوا، أمس السبت، بجروح متفاوتة الخطورة أحدهم حالته خطيرة نتيجة تبادل العنف بواسطة الأسلحة البيضاء والعصي الخشبية اثر نشوب معركة بحفل زفاف بأحواز بوحجلة من ولاية القيروان مضيفا أن تعزيزات أمنية مكثفة وصلت إلى المستشفى المحلي ببوحجلة تحسبا لتطور المعركة بعد توافد عدد كبير من أقارب المصابين.
وأورد موقع “سكاي نيوز” من جهته أن مالكة سيارة فرنسية من نوع بيجو 104، تمكنت من رؤية سيارتها التي سرقت قبل 38 عاما، بعد أن عثرت عليها مهجورة في بركة موحلة، انخفض منسوب المياه فيها بسبب الجفاف، شرقي العاصمة الفرنسية باريس.
واكتشف أحد المارة السيارة، التي سُرقت في عام 1979، بالصدفة وقد غطاها الوحل من كل جانب، وكان من المدهش أن السيارة لا تزال في حالة جيدة، إلا من بعض الحشرات التي سكنتها، وفق نفس الموقع.
وأوضح، ذات الموقع، أن الشرطة فحصت السيارة في منطقة “شالون إن شامباين”، على بعد 100 ميل شرقي باريس الاثنين الماضي، للتأكد من عدم وجود جثة فيها قبل استعادتها.
وقال فرانك مينارد، وهو ميكانيكي،”لا يزال طلاؤها الأزرق كما هو، ومصداتها لم تهترئ. إنه شيء مذهل. رغم أنها كانت تحت الماء لفترة طويلة فإنها لا تزال بحالة جيدة”.
ونقل موقع اذاعة “جوهرة اف ام” أن المدير التنفيذي لحركة نداء تونس، حافظ قائد السبسي، حذر من أن حزبه لن يقبل من جديد بما أسماه “الانقلاب على نتائج الاختيار الشعبي الذي تجسد في نتائج انتخابات 2014″، مؤكدا على ضرورة حصوله على النصيب الأكبر في التحوير المقبل، باعتبار أن نداء تونس هو الحزب الفائز بأعلى الأصوات في الانتخابات التشريعية والرئاسية.
وأضاف الموقع أن قائد السبسي الإبن شدد، في تدوينة عبر صفحته الرسمية على موقع “فايسبوك”، اليوم الأحد، على أهمية أن يتحمل حزبه مسؤولية الحكم و”ذلك من واجب المسؤولية، ولقد اصبح من الواضح بما لا يدع مجالا للشك ان التحديات الاقتصادية والاجتماعية قد تعاظمت اكثر من اَي وقت مضى وان الانتظارات المشروعة للتونسيين تكبر وتزداد يوما بعد يوم”.
من جانبه نقل موقع اذاعة شمس أف آم”، عن الخبير الاقتصادي، مراد الحطاب، قوله ان إمكانية الزيادة في تعريفة المياه الصالحة للشراب أو قطعها أو ترشيدها ليست لها جدوى اقتصادية لأن المكشل في تونس هو ندرة المياه وليس مشكل جدوى.
وأضاف، الحطاب، أن ميزانية المياه في تونس هي 380 مليون دينار معتبرا أنها ميزانية ضعيفة جدا و “لا يمكنها إنجاز حتى طريق”، مطالبا بضرورة التوجه لميزانية واستراتيجية تخدم المواطن “ولا يكون فيها ضحية انعدام التخطيط والتوجهات العشوائية”، وفق ذات الموقع.
