تناقلت صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ، اليوم الاحد ،عدد من الاخبار والمتفرقات من تونس والعالم من ابرزها إيقاف أستاذة جامعيّة لهفت 350 ألف دينار من الطلبة وامكانية الالتجاء لـــ”توزيع مياه الشرب بالوقت” في تونس الكبرى وليلى الهمامي تعتزم الترشح مجدّدا للانتخابات الرئاسية 2019 اضافة الى مأذونات شرعيات في المغرب لاول مرة في تاريخ البلاد .
افاد موقع قناة “نسمة” أن الدراجات النارية هي ثاني سبب في حالات الوفاة في الطرقات حيث تم تسجيل 299 حادث مرور بالدراجات النارية تسببت في 59 حالة وفاة و360 جريح في ظرف شهر و20 يوما وفق ما صرح به الناطق الرسمي باسم المرصد الوطني لسلامة المرور أسامة المبروك .
وفي خبر اخر ، ذكر نفس الموقع ، نقلا عن وكالة الانباء الروسية “سبوتنيك” ان الدكتورة ليلى الهمامي المقيمة ببريطانيا اكدت اعتزامها الترّشح من جديد للانتخابات الرئاسية العام القادم، بعد أن رُفض مطلب ترشّحها سنة 2014.
وبيّنت، ” أنّ من أبرز الدوافع التي شجّعتها على الترّشح مرة أخرى هي “حاجة تونس، إلى شخصية سياسية مجددة بعيدة عن تجاذبات الماضي والحاضر، منسجمة مع مقتضيات الراهن الدولي بما يعنيه من جمع بين الكفاءة المعرفية واستحقاقات الحكم الديمقراطي”.
واعتبرت أنّ الأطراف السياسية الفاعلة في تونس والتي تربطها علاقات مع جهات إقليمية مؤثرة، وقفت وراء رفض ترشحها خلال الانتخابات الماضية، حسب قولها.
كما أكّدت الهمامي انّ هدفها الأساسي هو ” إنقاذ مسار الانتقال الديمقراطي من انحرافات استبدادية بدت واضحة من خلال احتكار حركة النهضة وحزب نداء تونس لسلطة القرار السياسي في البلاد”.
وجاء في موقع “القناة الوطنية الاولى ” تصريحا للمهندس المكلف بمركب غدير القلة في ولاية منوبة محمد عبد المنعم الشواشي، الذي لم يستبعد إمكانية الإلتجاء لـــــ”توزيع الماء بالوقت” إذا تواصل التبذير في استهلاك المياه.
وأضاف، ، أنه في السابق كان هناك 3 مصادر تجلب منها المياه وحاليا ظل مصدرين فقط هما سد كساب بباجة وقنال مجردة.
واضاف موقع “الشارع المغاربي” ان مركز تونس لحرية الصحافة اعلن عن انطلاق حملة إمضاءات لتأسيس “تكتل البرلمانيين المناهضين للإعدام” مشيرا إلى أنّ الحملة انتظمت بمبادرة من الائتلاف التونسي لإلغاء عقوبة الإعدام وائتلاف “معا ضدّ عقوبة الإعدام”.
وأشار، إلى أنّ حفل التّوقيع سجّل حضور عدد من النواب والمحامين من بينهم بشرى بالحاج حميدة وليلى الحمروني ونزار عمامي وشفيق العيادي وسمير ديلو إضافة إلى ممثّلين عن المنظمات المُكوّنة للائتلافين.
ويهدف هذا التكتل، حسب المركز، إلى “الحرص على دفع الدولة لاحترام التزاماتها أمام مجلس حقوق الإنسان بجينيف واحترام قرار إيقاف التنفيذ وتحويل عقوبات الإعدام الى عقوبات بالسجن، والعمل على مراجعة التشريع الجنائي التونسي لإلغاء كل القوانين والفصول التي تنص على عقوبة الإعدام، وحثّ الدولة على المصادقة على البروتوكول الاختياري الثاني الملحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي ينصّ صراحة على إلغاء عقوبة الإعدام من كل التشريعات الوطنية والدولية، والمطالبة بمراجعة الدستور بإضافة إلغاء الإعدام”.
واورد نفس الموقع خبرا مفاده ان وزارة العدل المغربية اختارت 299 امرأة لشغل وظيفة ”مأذون شرعي”من بين مشاركين في مسابقة فتحت أمام النساء لأول مرة. وتم ذلك على إثر فتوى نادرة في العالم الإسلامي أجازت للنساء ممارسة هذه المهنة، حيث ظلت وظيفة “مأذون شرعي” على مدى قرون، في معظم بلدان العالم الإسلامي، حكرا على الرجال.
ومثلت النساء 40 بالمائة من نحو 19 ألف مرشح تنافسوا في مسابقة أجريت في ماي الماضي، على 800 منصب جديد في هذه الوظيفة.
وأوضحت وزارة العدل المغربية إن نسبة الناجحين من النساء قاربت 38 بالمئة، واصفة الحدث بـ”التاريخي”.
وواكبت اذاعة “جوهرة اف ام” الاستعدادات لكرنفال ” اوسو” في ورشات تابعة لبلدية سوسة وسط المدينة حيث يشرف طلبة المعهد العالي للفنون الجميلة بسوسة على الجانب الفني للعرض من خلال تجهيز عربات الاستعراض والدمى وتزويقها.
وافاد الكاتب العام لجمعية كرنفال “أوسو” المنجي صويد، إن اللوحة الفنية الافتتاحية ستكون غير مسبوقة ومميزة وسيؤثثها 150 راقصا وراقصة بالاضافة إلى عربات استعراضية تم جلب عدد منها من فرنسا ،مشيرا إلى مشاركة 16 عربة تتضمن العربة الرئيسية الخاصة بمجسم “اوسو” بالاضافة إلى عروض فنية استعراضية وطنية ودولية ومشاركة فرق تراثية تتميز بها جهة الساحل.
وذكر موقع اذاعة شمس اف ام ” ان فرقة اعوان الأمن بسوسة الشمالية، تمكنوا من ايقاف أستاذة بإحدى جامعات سوسة بتهمة التحيل على مجموعة من الطلبة بـ 5 جامعات في سوسة والمنستير والمهدية والقيروان وسلبهم مبلغا ماليا قدر بحوالي 350 ألف دينار.
واضاف أن الأستاذة أوهمت مجموعة من الطلبة بتشريكهم في دورة تكوينية بأنقلترا وأنها تسلّمت من كل طالب حوالي 4 آلاف دينار كمعلوم المشاركة في الدورة التكوينية دون اعتبار ثمن تذكرة السفر والتأشيرة، وأنّها أعلمتهم في وقت لاحق بإلغاء الرحلة دون إرجاع المبالغ التي تسلمتها منهم.
واورد ذات الموقع تقارير إخبارية نشرها موقع “اندرويدبوليس” كشفت عن ثورة جديدة في عالم الهواتف الذكية، والتي ستبدأ شركات تقنية في تبنيها بدءا من العام الجاري 2018، ألا وهي “جزيرة الكاميرا”.واضاف ان شركات عديدة متخصصة ستبدا في تصنيع الهواتف الذكية في تبني فكرة “جزيرة الكاميرا”، والتي ستعد نقلة كبيرة ستغير من طريقة استخدام الهاتف الذكي.
وتعتمد فكرة “جزيرة الكاميرا” على نقل موقع الكاميرا الأمامية للهواتف الذكية من أعلى الهاتف إلى منتصف الهاتف الذكي أوإضافة وحدة منبثقة في المنتصف تخرج منها الكاميرا الأمامية.