اوردت صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ، اليوم الجمعة ، بعض الاخبار والتصريحات من ابرزها تغيير العملة في تونس أصبح ضروري حسب وزير المالية السابق حكيم بن حمودة وإقرار الإضراب في كامل المستشفيات العمومية اضافة الى سوري يمتهن طب الأسنان دون رخصة في سليانة
وقد افاد موقع اذاعة “موزاييك اف ام ” ان فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بسليانة تمكنت أمس من إلقاء القبض على كهل سوري الجنسية في عقده الرابع يمتهن طب الأسنان دون رخصة، حيث تم حجز معدات طبية وشبه طبية وإحالته على أنظار العدالة.
وتطرق نفس الموقع ، ان خبر اقرار اضراب حضوري في كامل المستشفيات العمومية يومي 09 و10 من سبتمبر المقبل والذي سيشمل العيادات الخارجية وذلك نظرا لعدم استجابة وزارة الصحة لمطالب الأطباء التابعين لاتحاد الأطباء والمتعلقة بالترفيع في الأجور والمنح، حسب ما صرح به كاتب عام الإتحاد الاطباء العموميين سالم الورغمي:
واورد موقع اذاعة “اكسبريس اف ام ” تصريحا لوزير المالية السابق حكيم بن حمودة افاد فيه ان تغيير العملة أصبح ضروري اليوم لمحاربة التجارة الموازية والتهريب .
واضاف الموقع ان مبادرة “اقتصاديون من اجل تونس ” تجمع تقريبا 70 من الكفاءات الإقتصادية التونسية وتهدف الى دفع الكفاءات الإقتصادية للمساهمة أكثر في وضع المسألة الإقتصادية في جوهر النقاش العام والخروج بمقترحات عملية من بينها ايقاف اي تشريعات جبائية جديدة في الـ3 سنوات القادمة .
ونشر موقع اذاعة ” شمس اف ام ” تصريحا للناطق الرسمي باسم حركة نداء تونس منجي الحرباوي الذي اكد فيه أن “رئيس المكتب السياسي لنداء تونس رضوان عيارة تعرض للضغط بإعتباره عضو في الحكومة وسيدعم رئيس حكومته”.
وأضاف المتحدث ، في برنامج “الماتينال” الى أن موقف رضوان عيارة يعتبر حالة طبيعية لموظف يعمل في حكومة رئيسها مرشح للرئاسيات”، مشيرا الى إن هذا الاخير كان متواجدا في نداء تونس للتأثير أكثر ما يمكن على الرأي الداخلي وإستقطاب أكثر ما يمكن من قواعد النداء، وفق تعبيره.
وجاء في موقع قناة “نسمة ” ان هيئة الدفاع عن نبيل القروي طالبت اليوم الجمعة بتعيين جلسة عاجلة للإفراج عنه.
واضاف عضو هيئة الدفاع رضا بالحاج ، ان الموضوع يتضمن خروقات كبيرة لا سيما أن القروي سيصدر إسمه في القائمة النهائية
للمترشحين للإنتخابات من قبل الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات غدا السبت 31 أوت 2019 ،وأشار بالحاج إلى ان عملية إيقاف القروي
تعد عملية سياسية تهدف إلى إستبعاده عن السباق الإنتخابي.
وذكر موقع ” راديو ماد ” ان وحدة الاستخبارات الاقتصادية، اختارت طوكيو كأكثر مدن العالم أمنًا، في مؤشر يصنف قدرة المدن على التعامل مع كل شيء بدءًا من الكوارث المناخية وحتى الهجمات الإلكترونية.
واضاف الموقع ، ان سنغافورة حلت في المركز الثاني بعد العاصمة اليابانية ، فيما حلت في المركز الثالث مدينة أوساكا اليابانية أيضًا لتكون المراكز الثلاثة الأولى في مؤشر المدن الآمنة هي نفسها في عامي 2015 و2017.