بعد الهجمة التي تعرّضت لها قناة الحوار التونسي في اليومين الأخيرين، من طرف أنصار المترشّح للانتخابات الرئاسية قيس سعيّد قالت مايا القصوري أنّه إذا كان هدف هذا الهجوم الترهيب فإنّها تُؤكّد لهم أنّهم سيواصلون الحديث عن سعيّد وإعطاء معطيّات يوميًا عنه ودعوته للحوار، مُضيفة “هذا الكل بش نقولولكم رانا مانخافوش”.
وتابعت القصوري “العديد حاول ترهيبنا ولكن هوما تكنسو وبقينا نحن ثابتون خاطرنا مانخدمو عند حتى حدّ وماعنا عداوة مع حتى حدّ”، وفق تعبيرها.