اعتبر القيادي بحركة النهضة الصحبي عتيق اليوم الأربعاء 13 أكتوبر 2021، أن ”تأجيل القمة الفرونكفونية يعد فشلا ذريعا في إقناع الأطراف الدولية بمشروعية التدابير الاستثنائية التي حملها الأمر 117 يوم 22 سبتمبر ويؤذن بعزلة دولية وتأثير سلبي على سمعة بلادنا في مجال الحريات وحقوق الإنسان التي كانت تمثل نقطة قوة لتونس”.
وكتب عتيق في تدوينة على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك: “”تأجلت” القمة الفروكفونية بما يعني فشلا ذريعا في إقناع الأطراف الدولية بمشروعية التدابير الاستثنائية التي حملها الأمر 117 يوم 22 سبتمبر ويؤذن بعزلة دولية وتأثير سلبي على سمعة بلادنا في مجال الحريات وحقوق الإنسان التي كانت تمثل نقطة قوة لتونس .
هذه عينة من المواقف والأسباب بعيدا عن التفاسير التآمرية:
“تونس تهزها أزمة ديمقراطية تقترب من الديكتاتورية حسب الكثيرين. في المجلس الدائم للفرنكوفونية ، وجهت كندا نداءً لا لبس فيه من أجل الديمقراطية وأكدت أن هذه القمة لا يمكن عقدها في السياق الحالي …”