أقدم كهل في نهاية العقد الخامس من العمر، وأصيل ولاية القصرين على اضرام النار في جسده مما تسبّب له في حروق من الدرجة الثانية والثالثة.
هذا وقد تمّ نقل الكهل إلى مستشفى الحروق البليغة ببن عروس، لمواصلة العلاج.
ولم تتحدّد أسباب محاولة الكهل الإنتحار، إلى حدّ الآن.