المصدر تونس المصدر آخر الأخبار العربية والعالمية والتونسية .
تداولت صفحات بعض االمواقع الاخبارية الالكترونية، اليوم السبت، عددا من المستجدات الوطنية والعالمية على غرار نشرتصريح لعضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، نجلاء العبروقي، حول عدد مطاالب الاعتراض في ما يتعلق بالتزكيات الشعبية وآخر لخبير في البيئة والتغيرات المناخية حول استهلاك الموارد الطبيعية الى جانب رصد آخر التطورات في الضفة الغربية المحتلة.
نشر موقع، وكالة تونس افريقيا للانباء، تصريحا لعضو مجلس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، نجلاء العبروقي، أعلنت فيه أنه “تم تقديم 171 اعتراضا في مختلف مقرات الهيئة تتعلق بتزكيات شعبية مقدمة الى مختلف المترشحين للانتخابات الرئاسية المقبلة”.
وأوضحت العبروقي في تصريح ل(وات)، أن الهيئة “وضعت مطبوعة اعتراض في الغرض على ذمة الناخبين يتم تعميرها” ثم تقوم الهيئة لاحقا ” بالتثبت من المعطيات الواردة فيها من جانب مقدم الاعتراض على التزكية والرجوع الى التزكية الأصلية وإعلام النيابة العمومية لاحقا في صورة وجود أي اخلال.
وقبل يومين دعت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات الناخبين الى التثبت من قيامهم بتزكية أحد المترشحين للانتخابات الرئاسية 2024 من عدمه وذلك عبر خدمة *195* رقم بطاقة التعريف الوطنية # كما دعت الهيئة الناخبين إلى “التثبت جيدا وعدم الانسياق وراء بث الاشاعات، وفق موقع ‘وات’.” .
ونقل موقع اذاعة، اكسبرس اف ام، عن الخبير في البيئة والتغيّرات المناخية، حمدي حشاد، قوله انه “بتاريخ 1 أوت الجاري، استهلك الإنسان كمية من الموارد الطبيعية، أكبر مما تستطيع الأرض تجديده خلال عام بأكمله”.
وأضاف، حشاد، حسب ذات المصدر، “أنه تم استهلاك الموارد المتاحة في سنة على كوكب الأرض في 7 أشهر فقط” مفسرا بأن هذا “يسمى تجاوز النفقات السنوي الناجم عن النشاط البشري وهو ما يعني أنه خلال 7 أشهر، انبعثت كميات من الكربون أكبر مما يمكن للمحيطات والغابات امتصاصها في عام واحد”
وأفاد، في سياق متصل، أنه “تم استهلاك المزيد من الأسماك والمياه والطاقة والمعادن وتم قطع كميات أكبر من الأشجار.. و قد تم تجاوز قدرة الأرض على الإنتاج في نفس الفترة”، وفق ما ورد بالموقع
أما موقع، الاذاعة الوطنية، فقد أورد أن رئيس الجمعية التونسية لجودة التعليم، سليم قاسم، دعا إلى “إنشاء أقطاب تعليمية يتوفر فيها المبيت بالجودة الضرورية”.
وأفاد، المتحدث، وفق الموقع، أن “خلق هذه الأقطاب سيمكن من تجاوز مشاكل النقل، إضافة إلى توفر حياة مدرسية ونشاط ثقافي، كما تُنمِي روح الإنتماء لدى المتعلم”.
واعتبر، سليم قاسم، أن “انشاء الأقطاب التعليمية يندرج ضمن خارطة تربوية شاملة”، داعيا إلى “ضرورة إعادة النظر فيها وفق خيارات واضحة للنهوض بالمنظومة وحتى يكون واقع التعليم أفضل مما هو عليه”، حسب ما جاء بنفس المصدر.
.
وفي متابعته لتطورات الوضع في الضفة الغربية، أورد موقع، العربي الجديد، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت، فجر اليوم السبت، فلسطينياً ونجله في مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس في الضفة الغربية. كما اقتحمت قوات الاحتلال مدينة طولكرم وضاحية ذنابة شرقاً، وجابت شوارع المدينة، وتحديداً شارع نابلس المحاذي لمخيم طولكرم وحارة السلام، قبل أن تتجه نحو ضاحية ذنابة.
وأضاف الموقع، أنه منذ بدء الحرب على غزة في السابع من أكتوبرالماضي، تشنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اقتحامات شبه يومية لقرى ومخيمات ومدن الضفة الغربية. وتتخلل حملة الاقتحامات عمليات قتل فلسطينيين واعتقالات واسعة، اضافة الى تدمير ممنهج للبنية التحتية، وهجمات شبه يومية للمستوطنين المتطرفين بحماية قوات الاحتلال.
وأمس الجمعة، أُصيب خمسة فلسطينيين بينهم 3 بالرصاص الحيّ خلال اقتحامات للجيش الإسرائيلي استهدفت بلدات وسط وشمالي الضفة الغربية. ودعت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الجمعة، إلى حماية الطواقم الطبية والمدنيين في الضفة والسماح بحرية العمل في المحافظات الفلسطينية كافة.
وهاجم مستوطنون إسرائيليون، الجمعة، السكان الفلسطينيين في مناطق شمالي الضفة وشرقها. وذكر شهود عيان أن مجموعة من المستوطنين هاجموا سكان قرية طانا شرقي نابلس (شمال) واعتدوا عليهم بأعقاب البنادق. وفي حادثة ثانية، هاجم مستوطنون تجمع شلالات العوجا قرب مدينة أريحا (شرق)، واستولوا على 300 رأس من الأغنام، وفق ما نشر بالموقع.
وفي سياق متصل، جاء في موقع، سكاي نيوز عربية، نقلا عن وزارة الصحة الفلسطينية، أنه تم “تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بشلل الأطفال في قطاع غزة”.
وأضاف الموقع استنادا الى بين الوزارة، أنه تم “تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بفيروس شلل الأطفال في قطاع غزة في مدينة دير البلح لرضيع يبلغ من العمر 10 أشهر”.
وأضاف البيان أن المصاب “لم يتلق أي جرعة من التلقيح ضد المرض، حيث اشتبه الأطباء بوجود أعراض مطابقة لمرض شلل الأطفال، وبعد إجراء الفحوصات اللازمة في العاصمة الأردنية، عمان، تم تأكيد الإصابة بسلالة فيروس شلل الأطفال المشتقة من اللقاح”، وفق نفس الموقع.
