عبرت حركة النهضة في بيان لها اليوم الثلاثاء 02 سبتمبر 2014 عن ادانتهاالشديدة للاعتداء الذي تعرض له النائب محمد علي النصري معبرة عن تعاطفها التام معه.
ودعت النهضة الى التحقيق في القضية وملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة مؤكدة أن هذا الاعتداء الذي استهدف النائب إنما هو استهداف لاستقرار البلاد ومحاولة لإرباك المسار الانتخابي.
وأكدت في ذات السياق على أن التصميم على إنجاح الانتخابات وبناء المؤسسات الدائمة للدولة يمثل أفضل رد يقدمه التونسيون وقواهم الوطنية على كل محاولات الإرباك وإشاعة الفوضى.