حزب المجد يتدارس مستقبل العائلة الوسطية في تونس و العالم.

ورد بيان من حزب المجد مفاده أن حزب المجد قد نظم لقاء اعلامي اليوم 7 ديسمبر بمقره بالعاصمة وخصصه لتدارس مستقبل الاحزاب الوسطية قي تونس و العالم…



حزب المجد يتدارس مستقبل العائلة الوسطية في تونس و العالم.

 

ورد بيان من حزب المجد مفاده أن حزب المجد قد نظم لقاء اعلامي اليوم 7 ديسمبر بمقره بالعاصمة وخصصه لتدارس مستقبل الاحزاب الوسطية قي تونس و العالم.
وقد حضر اللقاء مجموعة من ممثلي الاحزاب الوسطية في تونس و رئيس الحزب الليبرالي الديمقراطي المنتمي لعائلة الوسط السيد اوريليان فيرون.

 

وأشار السيد عبد الوهاب الهاني رئيس حزب المجد إاى ضرورة توحيد صفوف العائلة الوسطية في تونس و الإستجابة لمشاغل المواطنين بعيدا عن التجاذبات الإيديولوجية عن طريق ترسيخ ثقافة الوفاق التي تعتبرمن ابرز ركائز الفكر الوسطي في العالم وهوفكر ناشئ بالنسبة لبقية العائلات السياسية الكلاسيكية.

 

كما اشار الهاني إلى أن ثلث الأصوات المصرح بها في إنتخابات 23 أكتوبر المنصرم لم تقع ترجمنها الى مقاعد نيلبية داخل التاسيسي و عزا ذلك إلى حالة التشرذم التي عاشتها العائلة الوسطية فضلا عن طبيعة القانون الانتخابي الذي لم يشجع على التقارب بين الاحزاب نضرا لاعتماده على مبدأ الدورة الواحدة في حين أن الدورتين تدفع القوائم والاحزاب الى التقارب و تجميع اصواتها لتكون قوة إنتخابة و ذلكبهدف الحفاظ على اصوات الناخبين و تمثيلهل تمثيل أفضل.

 

وقدم السيد اوريليان فيرون في مداخلته بوصفه رئيس الحزب الديمقراطي الليبرالي صورة عن الساحة السياسية الفرنسية خمسة اشهر قبل موعد الإنتخابات الرئاسية في أفريل 2012 و عن مختلف استراتيجيات اليمين و اليسار و الوسط مبينا أن العائلة الوسطية في فرنسا ممثلة في حزءا مهما من الناخبين ولكن أمامهما تحديات  تتمثل أساسا في إحكام إعداد اسيريتيجيتها الانتخابية للفوز بثقة التاخبين.

وفي ما يتعلق بالعلاقات بين الضفتين أكد السيد اوريليان فيرون أن حزبه يدافع على حرية تنقل الاشخاص و البضائع وعلى  بناء شراكة جديدة بين شعوب الضفتين تقوم عاى أسس ليبرليةو تحترم خصوصيات الشعوب و تيسر التقارب بينها.

 

بيان.

اترك تعليقاً

Time limit is exhausted. Please reload CAPTCHA.