يتوجه سكان أيرلندا اليوم الجمعة 22 ماي/أيار إلى استفتاء شعبي سيختارون بموجبه السماح أم لا لمثليي الجنس بالزواج.
وفي حال صوت الناخبون بنعم، سيكون هذا البلد الأوروبي الكاثوليكي الأول في أوروبا الذي سيمرر مثل هذا القانون عبر استفتاء شعبي، وليس عن طريق القانون كما كان الحال مثلا في فرنسا وبريطانيا ودول غربية أخرى.
وحسب ماذكرته فرنس 24 فان استطلاعات الرأي تشير إلى إمكانية فوز المدافعين عن زواج المثليين (حوالي 58 بالمئة لأنصار نعم) مقابل 25 بالمئة من المعارضين.