حاول جيران الإرهابي زياد محمد الغربي الذي نفذ عملية طعن الرائد رياض بروطة والنقيب محمد العايدي في ساحة باردو بالعاصمة التصدي للأمنيين. وحسب “شمس أف أم” فإن جيران الإرهابي قاموا برمي أعوان الأمن بالحجارة لمنعهم من الدخول إلى المنزل الكائن …

أثارت اقالة والي تونس عمر منصور جدلا واسعا في تونس خاصة بعد الانجازات التي حققها في مدة زمنية وجيزة. وقد أوعزت بعض الأطراف أن الاقالة سببها الصورة التي جمعت الوالي مع عماد دغيج بالكرم. ومن جانبه أكد زهير المغزاوي الأمين …

فشل مجلس نواب الشعب للمرة الثانية على التوالي في انتخاب رئيس للهيئة العليا المستقلة للانتخابات وهو ما أربك الرأي العام وبعث الريبة في النفوس. ويكشف تعطل العملية الانتخابية مدى هشاشة الائتلاف الحاكم وهو ما يجعلنا نبحث على الأسباب غير المعلنة …

تعرض اليوم الاربعاء 1 نوفمبر 2017 عوني أمن الى عملية طعن من طرف عنصر تكفيري بباردو. وحسب موزاييك أف أم فان العنصر التكفيري يدعى زياد محمد الغربي أصيل حي التضامن وبالغ من العمر 25 سنة، علما وأنه خال من السوابق …

"من يخاف الوسطية في البرلمان ؟" و"الاعراف يصعدون فعند أي حد سيقفون؟" "يوسف الشاهد يستنجد بوالدته لتأمين دعم اتحاد الشغل لحكومته" و"لوحت بالاضرابات

عاد فوزي اللومي إلى العمل السياسي صلب حركة نداء تونس. وقد تم تكليف اللومي مسؤولا عن ملف الاصلاحات الاقتصادية و المالية الكبرى حسب ما أعلنته الحركة على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”.

تعمّد شخص صباح اليوم الاربعاء 1 نوفمبر 2017 مهاجمة دوريّة أمنيّة تابعة لشرطة المرور بساحة باردو وطعن ضابط بسكين على مستوى رقبته واستهدف زميله على مستوى جبينه. وحسب بلاغ صادر عن وزارة الداخلية فقد تمّ إلقاء القبض على هذا الشخص …

عمد صباح اليوم الاربعاء 1 نوفمبر 2017 عنصر سلفي الى الاعتداء بسلاح أبيض على عوني أمن  في ساحة باردو بالعاصمة. وقد قال المعتدي قبل طعن العونين “الله أكبر” ، علما وأنه حاول ذبح أحد الأعوان وطعن الآخر.

برج الحمل مهنياً: تحاصر في بداية الشهر مشكلة قانونية، وتدرس بعض الظروف والاوضاع التي تجبرك على قبول بعض التصرفات من دون اعتراض عاطفياً: العصبية لن تفيدك مع الشريك، والطباع الحادّة نتيجتها توتر العلاقة بينكما وخلافات صحياً: تبدو قلقاً بعض الشيء …

اعتبر النائب عن كتلة نداء تونس، محمد الفاضل بن عمران، أن مشروع قانون المالية لسنة 2018 لا يستجيب للتطلعات، منتقدا ما اعتبره غياب التناسق بين الخطاب الرسمي