ماغي فرح: شئنا أم أبينا هذه السنة كارثية

ماغي فرح: شئنا أم أبينا هذه السنة كارثية



ماغي فرح: شئنا أم أبينا هذه السنة كارثية

 

اكدت الإعلامية ماغي فرح أن سنة 2012 ستكون أكثر قسوة وتأزّماً وقالت في حوار مع صحيفة "السفير"، إن هناك معاكسات فلكية توحي بالخراب، فهذه السنة مليئة بالاحتمالات السيئة، من كوارث طبيعية وإنسانية. في المقابل هناك بعض الإيجابية المذكورة، من اختراعات طبية وأدوية لأمراض مستعصية. هذا العام يشهد اكتشافات تقنية جديدة تفرح الناس وتسهّل أكثر من التواصل فيما بينهم.


وقالت "شئنا أم أبينا هذه السنة كارثية. هناك مراحل "مخاض" قبل الدخول إلى عصر جديد. والأيام التي ستمرّ علينا لن تختلف عن سابقاتها.

هذه فترة صعبة. أنا لم أردها كذلك، ولا أدّعي المعرفة التامة، فقط أقول ما هو الوضع الفلكي وما سيتزامن معه من أحداث".

فرح أكدت أنها عند الدراسة الفلكية لا "اتعاطى" السياسة مطلقاً، ولا تسجّل أي موقف وقالت" عندما أتحدّث عن الموضوع، أحكيه من الناحي

ة العلمية فقط. أنا سميتها "ثوران"، أي الغليان والهيجان. هناك من قال بأن 2011 ستنعم بالسلام والهدوء، أما أنا فقد أكدت بأنها سنة "المخاطر الصاعقة"، ولم ألحقها بمكانٍ معين، فالعالم أجمع كان معنيا بهذا العنوان. "بتأسف" وأخشى ما أخشاه من استغلال التحرّكات الشعبية".

فرح قالت إن علم الفلك هو علم مقارنة قديم وقالت "كان علماء الفلك الفيزيائيين قد اكتشفوا بأن الأحداث على الأرض تتزامن مع حركة الكواكب.

مثلاً كلما كان ساتور في معاكسة مع جوبيتر، تقع حرب في مكان ما على الأرض، وكلّما كان هناك مثلّث، يعم السلام. ولاحظوا بأنه كلّما دخل أورانوس وغيّر موقعه تحصل مفاجأة في العالم. هو عم مراقبة الناس والكواكب في الوقت نفسه وما يترتب على ذلك من أحداث على الأرض".

 

 

 سيدتي

 

اترك تعليقاً

Time limit is exhausted. Please reload CAPTCHA.