الثورة تتجلى في بعدها الثقافي في ذكرى 14 جانفي

البعد الثقافي حاضر وبقوة في الذكرى الأولى للثورة التونسية حيث يسجل يوم السبت 14 جانفي الجاري فقرات ثقافية وفنية وتنشيطية في عدة فضاءات…



الثورة تتجلى في بعدها الثقافي في ذكرى 14 جانفي

 

البعد الثقافي حاضر وبقوة في الذكرى الأولى للثورة التونسية حيث يسجل يوم السبت 14 جانفي الجاري فقرات ثقافية وفنية وتنشيطية في عدة فضاءات.

ويحتضن شارع الحبيب بورقيبة تظاهرة مفتوحة للعموم بعنوان "الساعة الكبيرة في شارع لحبيب بورقيبة تعدل وقتها على الثورة" حيث سيكون الشارع في أبهى حلة بألوان وصور الثورة.

كما يحتفي فضاء ألف ورقة بالمرسى بالثورة عبر تنظيم معرض للصور بعنوان "ارحل…الثورة" بمشاركة أمين بوصفارة وسيف شعبان ومحمد هيثم الشابي وزينب الهنشيري وياسين المؤدب واديب صمود وريم التميمي.

ويتضمن هذا المعرض أكثر من 120 صورة تروي وقائع الثورة التونسية من بدايتها إلى نهايتها. كما سيتم تقديم كتاب "ارحل…الثورة " الصادر عن منشورات "فيبوس".

كما ستنظم سفارة هولندا بتونس وفضاء شريف "فاين ارت" بسيدي بوسعيد" معرضا بعنوان "صحافة العالم في الصور" من 14 إلى 29 جانفي الجاري.

وفي باريس سيقام بدار جمعيات التضامن من 14 إلى 21 جانفي الجاري معرض جماعي بعنوان "الياسمسن بين الفنون والثورات" حيث سيعرض بعض الفانيين عدد من رسومهم وصورهم ووتحف مرصعة بالجواهر لبيعها للاسهام في اعادة بناء المدارس طالها التخريب خلال الثورة.

 

 

اترك تعليقاً

Time limit is exhausted. Please reload CAPTCHA.