المصدر تونس المصدر آخر الأخبار العربية والعالمية والتونسية .
شهد مونديال البرازيل الذي أوشك على نهايته “طرفة” إعلامية لم نر مثلها في بطولات عالمية سابقة، ولا حتى في أي مناسبة رياضية أخرى أو غير رياضية، وهي مذيعة تلفزيون مكسيكية عمرها 24 عاماً، وتذيع تقاريرها الإخبارية مرتدية البكيني أحياناً في البرازيل، أو ترقص وتلعب وتتدلل على الشاشة وهي تبث أخبار المونديال إلى محطة “أزتيكا” الشهيرة بالمكسيك.
وهناك لاعب خط الوسط بمنتخب غانا، سولي مونتاري، الذي تحول إلى ما يشبه حاتم طي، فبدلا من أن يجني النقود في المونديال، كان المونديال بالنسبة له مناسبة لصرف الأموال، حيث مضى كما نراه في الفيديو إلى حي للفقراء وراح يوزع المال على من يراهم من فقراء الحي، كبادرة كرم لم ير مثلها أي مونديال آخر.
