برج الأسد..حظك لشهر مارس 2016

برج الاسد..هذا ما يخفيه حظك لشهر مارس 2016..

مهنيًّا
لحسن الحظ يكون هذا الشهر مريحاً. حان الوقت لاخذ المبادرة ولتحريك الخيوط النافعة. تكلم وأعط رأيك، طالب بحقك وكن حازماً. عالج المشاكل العالقة منذ السنة الماضية. إنه الوقت المناسب لكي تتعمق بمساعيك، وتقدم عروضك، وتفاوض بشأن شروط العمل. يدلك الحدس على الاتجاه الصحيح، فتصغي إلى نداء القلب لتسير في الدرب المؤدي إلى النجاح. قد تقوم ببعض الاتصالات المهنية الواسعة، وتسهل لك الحظوظ المساعي.
تمدك الظروف بالشجاعة وحب المبادرة وتتعزز مكانتك أقله حتى تاريخ 20 آذار موعد بداية الربيع، فتخوض بعض النشاطات الجديدة، إلا أن العمليات المالية والمفاوضات تصادف حظاً أفضل في النصف الأول من الشهر.
تخوض هذا الشهر مجالات تقنية أومفاوضات وسط بعض المجموعات أو التنظيمات. وربما تتيح لك هذه الفترة مجالاً للانخراط في السلك السياسي إذا شئت. أما في مجال عملك فقد تؤدي دوراً مهماً، تنتخب كممثل عن مجموعة أو نقابة أو تيار أو جمعية أو اتحاد، وتقود المسيرة بنجاح. يكون لك أثر بالغ في بعض المراجع الحكومية أو السياسية، وتبرز كمفاوض لامع في بضع الشؤون. تضطلع الصداقات والنشاطات الاجتماعية بدور كبير في تعزيز موقعك، وقد يكون لبعضهم دور في إرشادك أو نصحك.
تخف الحماسة ونسبة الحظوظ في الاسبوع الاخير من الشهر وخصوصاً يومي 25و26، تجنب اي تحرك كبير خلال اليومين المذكورين تفادياً لأي التباس او خطأ. باكر الى عملك ولا تستنفد طاقتك في السهر ليلاً.
عاطفيًّا
يتميز هذا الشهر بعلاقات ودية مع المحيط، ويعدك بصداقات مميزة تؤدي دوراً في توجهاتك واتزانك العاطفي. يجب أن تتبع نصائح العقل هذه الشهر، وأن تستسلم للابتزاز العاطفي. حذار استغلال بعضهم لك، وخصوصاً في أواخر الشهر. قد تساورك شكوك تحاول أن تتحقق منها، إلا أنك تستطيع أن تجتاز الحواجز بسلام إذا تصرفت بحكمة وضبطت انفعالاتك.
تعيش تواطؤاً مع الحبيب وتقارباً وتفاهماً، وإذا كنت وحيداً فقد يلفت انتباهك شخص يلوح في الأفق، أوتنشأ صداقة تتحول إلى حب وتتطور رويداً رويداً، على مر الأشهر المقبلة. كذلك قد تكون الصداقة لبعض مواليد الأسد ملاذاً في الأوقات الصعبة. أما اللقاءات الرومنسية فقد تتم للعازبين عبر بعض الاتصالات التربوية أوالروحية، أومن خلال بعض الأصدقاء، في النصف الأول من الشهر، في حين أن المجال المهني يبدوالموقع الأوفر حظاً للقاءات العاطفية، خلال النصف الثاني.

اترك تعليقاً

Time limit is exhausted. Please reload CAPTCHA.