جولة في صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ليوم الاثنين 22 سبتمبر 2019

تناقلت صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ، اليوم الاثنين ، عددا من الاخبار والمتفرقات من ابرزها قافلة صحية عسكرية تونسية جزائرية في ساقية سيدي يوسف واليوم الحسم في طعون الدور الاول من الرئاسية اضافة الى ان القطب القضائي لمكافحة الإرهاب يتعهد بقضية طعن عون أمن وعسكري ببنزرت .

وقد افاد موقع اذاعة ” شمس اف ام ” ان القطب القضائي لمكافحة الإرهاب تعهد بقضية طعن عون أمن وعسكري صباح اليوم الاثنين ببنزرت، وفق ما أفاد به سفيان السليطي الناطق الرسمي باسم القطب.
واضاف السليطي ، إن الوحدة الوطنية للبحث في الجرائم والجرائم المنظمة الماسة بسلامة التراب الوطني بالإدارة العامة للأمن الوطني تولت البحث في هذه الجريمة .

واورد نفس الموقع ، تصريحا لرئيس الجامعة التونسية للنزل خالد الفخفاخ اكد فيه أن حجم ديون توماس كوك لدى النزل التونسية تتراوح بين 50 و100 مليون دينار.
وأضاف خالد الفخفاخ ، في تصريح للاذاعة ، أن الحكومة البريطانية طلبت عدم تعطيل السياح البريطانيين وتعهدت بأنها ستدفع الديون المتخلدة بذمتهم ، مطالبا وزارة السياحة بالتدخل والحصول على التزام رسمي من طرف الحكومة البريطانية بخصوص خلاص الديون.

ونقل موقع “بيزنيس نيوز” تدوينة نشرها رئيس حزب آفاق تونس، ياسين إبراهيم، على صفحته الرسمية على “الفايسبوك” وصف فيها الهزيمة التي شهدتها كلّ من حركة النهضة وحركة تحيا تونس خلال الدّور الأوّل من الإنتخابات الرئاسيّة السابقة لأوانها، بالكف الأوّل، وقال أنّ ذلك الكف سيلتحق به كف ثاني أقوى في التشريعيّة.
وأضاف ياسين إبراهيم ، أنّ حركة النهضة ونداء تونس وتحيا تونس، تعمّدوا العمل مع أصحاب الشبهات، بالإضافة إلى أنّهم ساهموا في إدخال بعض منافسيهم في الإنتخابات الرئاسيّة إلى السّجن .

واشار موقع ” تونيزيا تي ان ” الى انه من المنتظر أن يتمّ اليوم التصريح بالأحكام في شأن جميع الطعون المقدّمة في إطار النتائج الأوّلية للانتخابات الرئاسيّة السابقة لأوانها، وذلك بعد أن ختمت الدوائر الاستئنافية للمحكمة الإدارية السبت المنقضي المرافعات في الغرض.
واضاف ان الطعون تعلقت بعدّة مسائل على غرار التأثير على أصوات الناخبين باستعمال وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام السمعية والبصرية خلال الحملة الانتخابيّة، وبالإشهار السياسي، واحتساب عدد أصوات المقترعين من طرف هيئة الانتخابات، إضافة إلى عدم تكافؤ الفرص بين المترشحين.

وجاء في موقع اذاعة “موزاييك اف ام ” ان قافلة عسكرية طبية مشتركة تونسية جزائرية قامت بعلاج 3733 مريضا من ضعاف الحال بساقية سيدي يوسف من ولاية الكاف نهاية الأسبوع وعلى مضي يومين وفق ما اكدته العقيد طبيب بالجيش الوطني سنية بليبش في تصريح للاذاعة .
وأشارت المتحدثة ، إلى أن العيادات المجانية شملت 15 اختصاصا طبيّا وزّعت إثرها أدوية مجانية على المرضى وفرتها الإدارة العامة للصحة العسكرية، كما تم بالمناسبة تنظيم ورشات تحسيسية للأطفال ولكبار السن.

وتطرقت المواقع الاخبارية ، الى اعلان شركة السفر والسياحة البريطانية “توماس كوك” ( المصنفة كأقدم شركة سفر بالعالم )، إفلاسها بعد محاولات إنقاذها من ديون ومتأخرات مستحقة عليها.
واضافت الشركة إن عدة محاولات جرت خلال الأيام الماضية بين مساهمي الشركة ومجموعة ممولين لإنقاذها، إلا أنه كان لا بد من إشهار إفلاسها ، مشيرة الى انه من المتوقع أن تصدر الشركة خلال وقت لاحق اليوم، بيانا ثانيا بشأن موظفيها حول العالم وعددهم 22 ألفا، منهم قرابة 9 آلاف موظف ينشطون داخل المملكة المتحدة.
ويذكرأن شركة السفر العالمية ” توماس كوك ” ، قد تأسست عام 1841 بحجم مبيعات سنوية يتجاوز 11 مليار دولار أمريكي، وتشغل قرابة 19 مليون عامل.

ونشر موقع ” الشارع المغاربي ” ان المكتب التنفيذي للاتحاد العام التونسي للشغل فند الاخبار التي تروج لها بعض الصفحات والمواقع المعروفة بعدائها للاتحاد ومفاده تصريحا منسوبا إلى الأمين العام نور الدين الطبوبي فيه ترجيح لكفة أحد المترشحين الإثنين اللذين مرّا إلى الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها .
واعتبر الاتحاد ، في صفحته الرسمية على ” الفايسبوك ” أن ” اختلاق مثل هذا التصريح الكاذب يهدف إلى الضغط عليه وإلى محاولة توظيف النتائج واستعماله مطية انتخابية ودعاية زائفة ظهرت في خطاب الكراهية والتحريض والعنف الذي استعمله بعض المترشحين في الدور الأول ضد منظمة حشاد ” وفق ما ورد في ذات الموقع .

وافاد موقع قناة ” نسمة ” ان الأمم المتحدة، اكدت في تقرير نشر عشية قمة زعماء العالم حول المناخ في نيويورك، أنه من المتوقع أن تشكل السنوات الخمس الأخيرة (من 2015 إلى 2019)، الفترة الأشد حرا منذ البدء بتدوين درجات الحرارة في السجلات بشكل منهجي، حسب توقع العلماء ال مختصين.
واضاف ان العلماء قد توقعوا أن يكون متوسط الحرارة للفترة 2015-2019 أعلى بـ1.1 درجة مئوية ، بالمقارنة مع ذاك الذي كان سائدا
في الفترة بين 1850 و1900، بحسب التقرير الصادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.

اترك تعليقاً

Time limit is exhausted. Please reload CAPTCHA.