الأولى

يدشّن محافظ البنك المركزي توفيق بكار يوم الخميس 03 ديسمبر 2009 الصالون الدّولي الثالث للخدمات البنكية والنقديات الذي يتواصل على مدى أربعة أيام بقصر المعارض بالكرم، ويهدف إلى التعريف بالمنتوجات البنكية الجديدة وتبسيطها للحرفاء

تبدو التحديات الإقتصادية التي تواجهها تونس في المستقبل في ظلّ الظرف العالمي الرّاهن قاسية، فعلى الرّغم من أنها تجنبت منذ البداية تأثيرات الأزمة المالية، إلا أنّها شهدت تباطؤا في نسق نموّها رغم محافظته على مسار إيجابي

تلقي أزمة الديون الراهنة، التي قد تدفع بإمارة دبي في اتجاه الإفلاس، بضلالها على الاقتصاد التونسي، حيث مازال أكبر مشروع عقاري تابع لمجموعة “سما دبي” في عداد المشاريع المجمّدة بسبب الأزمة العالمية

سيكون موضوع مقاومة التزوير بواسطة البطاقة البنكية في إفريقيا محور ورشة عمل تعقد على هامش الدورة الثالثة للصالون الدولي للخدمات البنكية والمالية والنقديات، الذي يحتضنه هذا العام قصر المعارض بالكرم من 03 إلى 06 ديسمبر 2009

يبدأ مجلس النواب، يوم الإثنين 30 نوفمبر الحالي، النظر في مشروع ميزانية الدّولة المخصّصة لعام 2010 والتي تقدّر بحوالي 18335 مليون دينار، مسجلة تطورا بنحو 5.4 بالمائة مقارنة بميزانية عام 2009

ينتظم الصالون الدّولي الثالث للخدمات البنكية والنقديات يوم 03 إلى 06 ديسمبر 2009 بقصر المعارض بالكرم، ويهدف إلى التعريف بالمنتوجات البنكية الجديدة والخدمات المتوفرة على الساحة المالية وتبسيطها للحرفاء من أجل توطيد العلاقة معهم

لماذا أقدمت مجموعة النسيم اللّيبية بالشراكة مع مجموعة سلامة على شراء مصنع “نستلي تونس” للمثلجات رغم تراجع عائدات هذا النشاط؟ الإجابة كانت على لسان محمد عبد الكريم الرعيض مدير عام شركة النسيم

تأجلت زيارة ملك إسبانيا خوان كارلوس الأوّل صحبة زوجته الملكة صوفيا إلى تونس التي كانت مقررة ليوم الثلاثاء 24 نوفمبر 2009 بسبب إصابة الرئيس زين العابدين بن علي (73 عاما) بالتهاب في الحنجرة

حقّق البنك الوطني الفلاحي نتائج ايجابيّة مكّنته من تثبيت مكانته في النظام المالي، مسجلا بين سنوات 2004 و2008 نموّا في إجمالي ميزانيته بنسبة بنسبة 42.5٪

تخلّت مجموعة “نستلي” نهائيا عن نشاطها المتمثل في صناعة المثلجات بتونس، نظرا للخسائر التي تكبدتها نتيجة تراجع المبيعات، ما أثار شكوك البعض بأنّ الأزمة العالمية قد تدفع بالمجموعة لإلغاء استثماراتها بتونس