نشر موقع المصدر منذ ساعات مقالا ورد فيه خطأ تسبب في موجة استياء على مواقع التواصل الاجتماعي حيث ورد أن الناشطة آمنة منيف كتبت على مقبرة أولاد الفرحان بالقيروان

أقدم سلفيون تونسيون، اليوم الأحد، على إحراق مركز أمني تابع للحرس التونسي بحي التضامن حيث تجري مواجهات عنيفة بينهم وبين قوات الأمن التونسية، فيما اندلعت مواجهات في مدينة القيروان

تتواصل حاليا المواجهات بين قوات الأمن وأنصار الشريعة أو ما يعرف بشباب الصحوة الإسلامية في جهة حي التضامن والانطلاقة، وقد أكد أحد شهود العيان في اتصال هاتفي مع المصدر وصول

أكد منذ قليل شهود عيان في حي التضامن تواصل المواجهات القوية بين قوات الأمن وأنصار الشريعة، وأكد أن الصدامات أسفرت إلى حد الأن عن إصابة ثلاثة أعوان أمن بالحجارة، مما تطلب نقلهم إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية

قال مراسل المصدر بالقيروان إن قوات الأمن قامت بتفريق خيمة دعوية باستخدام الغاز المسيل للدموع كان يعتزم أنصار الشريعة أقامتها قرب مسجد باب الجلاد القريب من جامع عقبة ابن نافع

اندلعت مواجهات حامية بين رجال الأمن وعدد هائل من السلفيين اليوم الأحد 19 ماي 2013 في حي التضامن اكبر حي شعبي بالعاصمة التونسية اثر تجمعهم في جامع “احد”

قامت قوات الأمن بتفريق خيمة دعوية لأنصار الشريعة من أمام معهد الشابي شارع 105 بحي التضامن باستغمال الغاز المسيل للدموع وحسب بعض شهود العيان تمّ سماع دوي طلقات رصاص في الهواء

قالت إذاعة موزاييك إن فرقا أمنية مختصة قامت ليلة السبت بإيقاف سيف الدين الرايس الناطق باسم أنصار الشريعة ورجحت مصادر أمنية أن يكون هذا الإيقاف تحفظيا.

تدفق الآلاف من أتباع جماعة أنصار الشريعة السلفية على مدينة القيروان ومساجدها بينما نفى التيار إلغاء المؤتمر السنوي المزمع انعقاده اليوم الأحد

قام عدد من المواطنين وممثلين عن الأحزاب والجمعيات بوقفة مساندة تحية وإجلال لجميع القوى الأمنية على مجهوداتها الرامية للمحافظة على أمن المواطنين وراحة بالهم